إس-400

December 24, 2021

ويضيف الباحث الكردي في مركز عمران "مع ما تواجهه أنقرة من تأزم في علاقتها مع واشنطن، تتجه إلى الدخول في صفقة صواريخ جديدة مع روسيا، وتدرك أنقرة أن كثيرا من الملفات الداخلية والإقليمية أصبحت مرتبطة إلى حد لا يسمح لها ولواشنطن بالعودة لحالة الشراكة المعتادة، وهو ما سيدفع باتجاه استمرار تركيا في إيجاد توازن في العلاقة مع روسيا". تقارير تركية أشارت إلى أن الرئيسين سيناقشان حصول تركيا على صفقة جديدة من صواريخ "إس-400" (الجزيرة) العلاقات التركية الروسية تتداخل المصالح الروسية التركية في ملفات إقليمية ودولية متعددة، من بينها الملفان السوري والليبي، فضلا عن الحرب بين أذربيجان وأرمينيا، وصولا إلى التطورات المتعلقة بملفي أوكرانيا وبولندا، كما يسير الطرفان أيضا في صفقة لشراء منظومة الصواريخ الروسية "إس 400" (S400). وهناك تقاطع اقتصادي واسع أيضا، يتعلق جزء كبير منه باتفاق مشروع خط الغاز الطبيعي "السيل التركي"، لنقل الغاز الروسي إلى أوروبا عبر تركيا، وهو الذي يركّز عليه الساسة الأتراك والروس تركيزا كبيرا، ويتداول ذكره كثيرا أردوغان وبوتين. ويجد الباحث ملا رشيد صعوبة في تأطير العلاقة التركية الروسية، فهي من جهة ليست علاقة عداء شاملة، ومن جهة أخرى ليست بعلاقة تحالفية أو شراكة، لذا ففي الوقت الحالي يمكن وصفها بأنها علاقة تنافسية لملء الفراغات الأمنية والعسكرية التي شكلها انهيار أنظمة تقليدية، أو لإنشاء توازنات جديدة في الجغرافية التي تغير واشنطن فيها من سياساتها، ومن ثم تحكمها سياسة عض الأصابع أحيانا، وإرخاء الحبل أحيانا أخرى.

تريومف - ويكيبيديا

إس 400 المغرب

Reuters تابعوا RT على قالت لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ الأمريكي، إنها تشعر بالقلق بسبب شراء تركيا لأنظمة الدفاع الجوي الروسية "إس -400". وهددت اللجنة، الجانب التركي بفرض عقوبات إضافية، إذا تم إبرام اتفاقيات جديدة مع روسيا حول ذلك. في وقت سابق، أجرى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان مقابلة مع قناة "سي بي إس" الأمريكية، أكد فيها أن أنقرة تعتزم شراء دفعة أخرى جديدة من صواريخ "إس -400" الروسية، في المستقبل القريب. وشدد أردوغان، على أن القرار في هذا الموضوع يعود إلى تركيا حصرا، ولا يحق لأي دولة أخرى التدخل في شؤونها. إقرأ المزيد وأضافت اللجنة: "لقد أوضحنا ذلك بوضوح من خلال كتابة قانون مكافحة خصوم أمريكا من خلال العقوبات (CAATSA): يتم فرض العقوبات على أي مؤسسة تقوم بأعمال تجارية كبيرة مع الجيش الروسي أو هيئات الاستخبارات الروسية. أي مشتريات جديدة للمعدات العسكرية الروسية من جانب تركيا، ستؤدي إلى عقوبات جديدة". المصدر: نوفوستي تابعوا RT على

في فبراير 2004 أعلن عن إتمام المشروع وفي أبريل من نفس العام تم بنجاح اعتراض صاروخ باليستي من قبل الصاروخ الجديد 48ان6 دي ام (48N6DM) الاعتراضي. المشغلون [ عدل] المشغلون الحاليون [ عدل] خريطة تمثل مشغلي أس 400 بالازرق مشغلون مستقبليون [ عدل] النشر [ عدل] بحلول يناير 2006 تم تدريب الفوج الأول لقوة الدفاع الجوي الروسي على استخدام نظام ال أس-400 ضمن جدوله زمنية لنشر النظام. لاحقا تم تدريب كافه افواج الدفاع الجوي الروسي البالغ عددها 35 فوج على استخدام نظام ال أس-400 ليتم تزويدها بهذا النظام واستبداله بالأنظمة القديمة أس-200 وأس-300. في 21 مايو 2007 اعلنت القوات الجوية الروسية ان نظام ال أس-400 سيدخل الخدمة ضمن المناطق المحيطة بموسكو ووسط روسيا بحلول الأول من يوليو 2007. بعض المصادر ادعت ان النظام سيتم نشره قرب مدينة إيليكتروستال. في السادس من أغسطس 2007 تم تزويد الفوج الأول بنظام أس-400 وبذلك يكون قد دخل الخدمة الفعلية ضمن موسكو أوبلاست قرب إيليكتروستال استنادا إلى القناة الروسية الأولى. في 8 فبراير 2008 اعلن الفريق فلاديمير سفيريدوف ان روسيا ستقوم باستبدال أنظمة ال اس-300 في شمال غرب روسيا بالنظام الأحدث تكنولوجيا وهو ال أس-400.

ويعمل في الخدمة مع القوات المسلحة الروسية منذ عام 2007. وإس-400 يستخدم أربعة صواريخ مختلفة المدى لتغطية نطاق عملياته: فهو يستخدم صاروخ (40N6) بمدى (400 كم) للأهداف بعيدة المدى، وصاروخ (48N6) بمدى (250 كم) للأهداف طويلة المدى، وصاروخ(9M96E2) بمدى (120 كم) للأهداف المتوسطة المدى، وصاروخ (9M96E) بمدى (40 كم) للأهداف قصيرة المدى. وقد وصف إس-400، اعتبارا من عام 2017، بأنها "واحدة من أفضل أنظمة الدفاع الجوي حاليا. [1] التطوير [ عدل] بدأ تطوير نظام الـ أس-400 في نهاية التسعينات وأعلن عنه رسميًا من قبل القوات الجوية الروسية في يناير 1999. الاختبارات الأولية أجريت في كابوستين يار في مدينة أستراخان بنجاح في 12 فبراير ، 1999. بعد ذلك تمت جدولة النظام ليتم نشره في 2001 للخدمة في الجيش الروسي إلا أنه وفي نفس السنة واجه المشروع بعض العراقيل غير المعروفة أدت إلى تأخير نشر النظام. في 2003 بات واضحًا أن النظام أصبح جاهزًا للنشر ودخول الخدمة إلا أن اثنين من كبار الضباط العسكريين الروس عبروا عن قلقهم من أن نظام أس-400 تم اختباره باستعمال تقنيات إعتراضية من الطراز القديم أس-300 بي وأنه غير جاهز للإنتاج في الوقت الحاضر.

وكان قد توصل الطرفان الروسي والتركي إلى اتفاق موسكو في مارس/آذار 2020، ونص على وقف إطلاق النار وإنشاء ممر آمن، وتسيير دوريات مشتركة على الطريق الدولي (إم 4)، تبدأ من بلدة الترنبة (شرق إدلب) حتى عين الحور (غرب) آخر منطقة تحت سيطرة فصائل المعارضة. لكن هذا الاتفاق يتعرض لخروق متواصلة، وقصف من قبل النظام السوري وروسيا يتركز على مناطق جبل الزاوية (جنوب إم 4). وفضلا عن موضوع سوريا، أشارت تقارير تركية إلى أنه ستتم مناقشة صفقة جديدة من صواريخ "إس-400" (S-400) التي أدى شراؤها من روسيا إلى فرض عقوبات أميركية على الصناعات الدفاعية التركية، إذ تجري محادثات الآن بين تركيا وروسيا بشأن احتمال شراء دفعة ثانية، كما ستناقَش مشاريع الطاقة والسياحة بين الطرفين في الاجتماع. ومعظم قمم الرئيسين عُقدت في روسيا، وفي مدينة سوتشي تحديدا التي ستعقد فيها قمة اليوم الأربعاء، حيث خرجت تلك القمم باتفاقات من شأنها إنهاء توترات بين قوات النظام وفصائل المعارضة، أو بين قوات سوريا الديمقراطية (قسد) والجيش الوطني السوري المدعوم تركيًّا. الأسد واللاجئون وصعّدت طائرات روسية من قصفها لمناطق في إدلب (شمال غربي سوريا) قبل قمة بوتين أردوغان، الأمر الذي قد يتسبب في موجة جديدة من اللاجئين السوريين، وتتخوّف تركيا من تدفق مزيد من اللاجئين نحو حدودها، وصرّح أردوغان -في كلمة له الثلاثاء الماضي أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة- أن بلاده لم تعد تستطيع تحمّل موجات هجرة جديدة.

أنظمة أخرى [ عدل] آرو (صاروخ) نظام باترويت أس - 300 (صاروخ) مصادر [ عدل] وصلات خارجية [ عدل] Almaz S-400 Triumf First S-400 missile regiment to go on combat duty in Russia Almaz to build first X-band multi-function radar for Cheolmae-2

تريومف الجزائر

إس 400 في الجزائر

تبدو التنازلات التي ستضغط روسيا للحصول عليها في قمة بوتين وأردوغان مختلفة هذه المرة، ويظهر أن حسابات بوتين تتجاوز مسألة السيطرة على منطقة محددة، أو حتى افتتاح الطرق الدولية المارة من إدلب أمام حركة العبور. 29/9/2021 - | آخر تحديث: 29/9/2021 12:36 PM (مكة المكرمة) أنقرة – اضطلعت لقاءات القمة التي عُقدت بين أردوغان وبوتين في السنوات الأخيرة بدور حاسم في حل الملفات العالقة بين الطرفين المتعلقة بسير الأحداث في سوريا. وعلى وقع مقتل 11 من مسلحي المعارضة السورية بقصف روسي في منطقة مشمولة باتفاق وقف إطلاق النار تم برعاية تركية روسية؛ تأتي قمة الرئيسين التركي رجب طيب أردوغان والروسي فلاديمير بوتين اليوم الأربعاء في تصعيد يرى مراقبون أنه يحمل "رسائل ضغط" قبل اللقاء المرتقب. وقال أردوغان "لن نتحدث عن إدلب وحدها بل سنناقش أيضا العلاقات الثنائية بين روسيا وتركيا والوضع في سوريا، وما وصلنا إليه في سوريا وما سنحرزه هناك في المستقبل". تفاهمات إدلب وحسب صحيفة حرييت التركية، فإن قضية ملف إدلب والمشاكل التي تعترض المنطقة ستناقش في قمة أردوغان بوتين، مشيرة إلى أن الشروط المنصوص عليها في اتفاق إدلب لم تُنفذ بالكامل.

إس-400 تريومف الجزائر
  • اس 400 الجزائر
  • مجلس الشيوخ الأمريكي يهدد أنقرة بعقوبات جديدة بسبب "إس-400" - RT Arabic
  • إس-400 تريومف - ويكيبيديا
  • برنامج حساب تكلفة البناء 2018
  • عالم التقنية والمعلومات - تجربتي

المزيد من سياسة

وتبدو التنازلات التي ستضغط روسيا للحصول عليها في اللقاء المرتقب بين بوتين وأردوغان مختلفة هذه المرة، فيظهر أن حسابات بوتين تتجاوز مسألة السيطرة على منطقة محددة، أو حتى افتتاح الطرق الدولية المارّة من إدلب أمام حركة العبور. وذكرت وسائل إعلام تركية أن روسيا ستدفع إلى محاولة إقناع تركيا للقبول بالجلوس مع نظام بشار الأسد، وذلك بغية استكمال المخطط الرامي إلى تعويم ذلك النظام مجددا. وتعوّل روسيا على الحساسية التركية من ملف اللاجئين السوريين، وكذلك على التوجه التركي الجديد نحو تحسين العلاقات المتوترة مع دول عدة في المنطقة (الإمارات، مصر، السعودية)، لدفع أنقرة إلى تليين مواقفها من نظام الأسد. استمرار التنسيق ويستبعد بدر ملا رشيد الباحث في الشؤون الكُردية أن يتوصل بوتين وأردوغان إلى حل نهائي بشأن محافظة إدلب مرجحا الاستمرار بآليات التنسيق، ومراعاة أهمية ذلك لدى الجانب التركي. ويقول للجزيرة نت إن "روسيا مدركة للواقع الصعب الذي تعيشه تركيا في المناطق التي سيطرت عليها في سوريا، فسيطرة أنقرة وتدخلها العسكري في سوريا بعد 2016 كانا بشكل خاص لدواع أمنية وعسكرية تتعلق بالداخل التركي، وليس بالتغيير السياسي في سوريا، وهي نقطة تستغلها روسيا عبر عقد اتفاقيات أمنية تمنحها إمكانية المراوغة في مواجهة المناطق المحررة، والإغارة عليها".